التمويل العابر أمثلة على

• وبنى البرنامج على صيغة التمويل العابر الجديدة لإنشاء آليات تمويل يمكن أن تستعمل في منظومة الأمم المتحدة عموما.
• ويستخدم المكتب آلية إدارة التمويل العابر فيما يتعلق بأموال المانحين المخصصة لعمليات للأمم المتحدة تشارك فيها عدة وكالات.
• ومن الناحية الإدارية، تستخدم الصناديق الاستئمانية المتعددة المانحين عادة " إدارة التمويل العابر " .
• ويتسلم البرنامج الإنمائي، بوصفه الوكيل الإداري تبرعات الجهات المانحة من أجل الاضطلاع بالمشاريع التي ينفذها البرنامج الإنمائي وشركائه من فرادى الوكالات أو تلك التي تشترك مع بعضها البعض ويقدم مدفوعات في إطار التمويل العابر إلى الشركاء.
• وأدار البرنامج في عام 2010، من خلال مكتب الصناديق الاستئمانية المتعددة الجهات المانحة حافظة قيمتها 4.8 بلايين دولار، تتألف من 36 صندوقا استئمانيا متعدد الجهات المانحة وبرامج مشتركة من خلال التمويل العابر في 83 بلدا.
• وخلال السنتين الماضيتين، قاربت البرامج المشتركة نسبة 100 في المائة من البرامج الجديدة (باستخدام طريقة " التمويل العابر " في المقام الأول)، حيث يعمل البرنامج الإنمائي وأجزاء أخرى من منظومة الأمم المتحدة كشركاء (على سبيل المثال، صندوق الأمم المتحدة الإنمائي للمرأة، ومنظمة العمل الدولية، والصندوق الدولي للتنمية الزراعية).
• وشملت المواضيع التي أشير إليها التمويل العابر للحدود؛ والمعاملات المضمونة في مجال التمويل البالغ الصغر، من أجل تعزيز توافر الائتمان، خصوصا للمنشآت الصغيرة والمتوسطة أو للزبائن الذين ليس لديهم رأسمال كاف أو لا يتيسّر لهم الحصول على أنواع أخرى من الائتمان؛ واستخدام النقود الإلكترونية؛ وآليات تسوية المنازعات اللازمة لمعالجة شكاوى مستعملي التمويل البالغ الصغر.